المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٠

قدماء المصريين اول الموحدين - رمسيس الثانى ضحية صفاقة اليهود وجهل المصريين

صورة
ماعت اثناء التنقيب فى كتب والدى  وجدت كتاب بعنوان قدماء المصريين اول الموحدين فشدنى اسم الكتاب , وذلك لان اسمه به الكثير من التدليس - على حد علمى - فبأى حق يكونوا هم اول الموحدين وانا بقيت ادرس فى مدارسنا انهم كانوا يعبدوا الهة عده منهم المذكر والمؤنث والهة للظلام والنور والخير والعمل والشر حتى اننى وفى دراستى الجامعية درسنا مادة كاملة فى كتاب كامل عن تاريخ القانون وكانت هذه المادة وهذا الكتاب  ( يلف ويدور ) حول اله عند الفراعنه باسم ماعت وهى احد الهة الفراعنة وكانت تمثل العدل  فاين هذا التوحيد الذى يتحدث عنه هذا الكتاب ؟  ثم اننا قد درسنا ان اخناتون هو اول من وحد الهة الفراعنة ... اذا فمن الطبيعى انهم من قبل اخناتون  لم يكونوا موحدين فاخذت ذلك الكتاب لابدأ فى قراءته وما ان فتحت الصفحة الاولى و من المقدمة لم استطيع  النظر الى غيرة الى ان انتهيت منه  كتاب رائع بكل ما تعنيه الكلمة

سأختارُ دينَ «الحرامى» خوفاً من الوقوع فى الفتنة لـ(فاطمة ناعوت) ... عندما يبيع الكاتب عقله من اجل زيادة القراء

صورة
تفتكرى يا استاذة الضابط فكر اذا كان الراجل ده مسلم ولا مسيحى ؟ اقتباس : مقال فاطمة ناعوت فى اليوم السابع سأختارُ دينَ «الحرامى» خوفاً من الوقوع فى الفتنة أعتذرُ، بدايةً، عمّا بعنوان المقال من مجاز ومبالغة. والحقّ أن هذه العبارة لها ما يبررها فى متن المقال. والحقُّ أيضًا أن تلك العبارة، بما تحمل من بلاغة رمزية ومبالغة مجازية، ليست من صياغتى، بل من صياغة مواطن مصرىّ، ضربه الظلمُ والشعور بالعجز وقلّة الحيلة، فأخرجت منه المرارةُ تلك البلاغةَ التى أحسده عليها، وربما يحسده على صوغها الشعراءُ. رغم ما فى العبارة من استفزاز، ربما يستشعره القارئ منذ الوهلة الأولى. لكننى أتمنى على القارئ، أن يؤجل حكمَه حتى يُنهى المقال، ليكون حكمُه أكثر علميةً، وعدلاً. وصلتنى هذه الصرخة من مواطن مصرى اسمه: سامى يونان. أنقلها تقريبًا كما هى، لم أتدخل إلا فى أقل القليل، ولم يعمل قلمى إلا فى تعديل الصياغة والأسلوب؛ لأننى لم أُرِد أن أُفقدَ الرسالةَ طاقةَ القنوط المُرِّ والشعور بانعدام العدالة، تلك التى تملؤها بسبب المهزلة التى وراءها. قبل أسبوعين، اتصل به الجيران فى التاسعة صباحًا، وهو فى عمله، لي

رحلة الى عالم السعادة ( اعادة نشر )

صورة
ووعدوه بالسعاده البالغة والضحك من القلب ولما كان قلبة بائس ورصيدة من الضحك فارغ قرر ان يغوص ويخوض , فالكل يدخل هذا الخندق ويخرج سعيدا , الكل يحكى ويتحاكى عن المرح والسرور الذى يلحقة من جراء هذه الجلسات - لا يوجد مانع اذا كنت ساحصل على بسمه .. وستنفجر الضحكات المحبوسة فى قلبى قالها وهم يحضرون العُدة ويجهزون المراد استعدادا ليوم من ليالى العمر التى تنسى عادة بعد الافاقة ليعاودوا التحضير لجلسة اخرى وكانت شفتاه ترتعشان قلقا وبدى متجمدا - ما الذى ساشعر به ؟ هل حقا هذا طريق السعادة ؟ اُكمِل .. ؟ انسحب ..؟ وقبل ان يصل الى اجابة واحدة لكل هذه الاسئلة التى ملئة عقله , داهمه احدهم - بتلك اللفافه العجيبه ذات الرائحة النفاذة التى اخترقت رئتيه متسللة الى وجدانه ودخانها الازرق يلاعب عيناه ويستفزهما - قائلا انك ضيف سهرة السعاده فلك شرف الابتداء . تناولها بيد راجفه وقلب مشتاق وعقل متوجس ثم التهم نفسا عميقا تعالت من بعده صيحات الاعجاب والمباركات والتهنئه بنصره المجيد , اما هو فقد احس انه اخترق سد المحال وعبر الى عالم الرجال , فلم يتأثر فقط بعض من نوبات السعال التى عَلِم بانها جائزة و إن ح

اسئلة مشروعة - عن كاميليا شحاتة

صورة
كاميليا شحاته .... يبدوا للوهلة الاولى انه اسم غير سياسى مما يعنى ان امثالى من محبى الحديث فى السياسة لن يداعبهم الاسم ولن يستفزهم للكتابة عنه الا ان بمراجعتك لتدويناتى تجدنى تحدثت عنها اكتر مما تحدثت عن جمال مبارك او البرادعى هذه التدوينة الرابعه لى ويسبقها ثلالث تدوينات 1 , 2 , 3   وابشركم ... الاخيرة .. بيد ان هناك جزء اخر ولكنى لن اكون مشاهد له ويكفى ان اعرف كيف تزوج البطل البطلة فى اخر المسلسل  وانتهى . اما عن التدوينة ستكون مجرد اسئلة مشروعه دون ردود فالعبد لله لم يصل بعد لاى اجابات ولكن ساعرض الاسئلة وسافكر بصوت عالى لعلني اجد اجابات شافية وعلى طريقة الحكومة الحاكمة (القافشة) على زمام الامور وعلى رقبتنا معه , فاننى سابدا من حيث انتهى الاخرون ولكن ستكون بداية تنازلية - بنفس طريقة الحكومة - بمعنى من حيث ابتدا الاخرون ويكون التطوار الى ما وصل اليه الاولون . و اخر ما وصل الينا فى موضوع كاميليا شحاتة هو هذا الفيديو

الاعتراف بالحق فضيلة - مشكلة كاميليا شحاتة

صورة
  ان الاعتراف هو اعظم فضيلة وقد قيل فيه " الاعتراف بالحق فضيلة " ونقول نحن معشر المحامين او من هم على شاكلتى الذين بقى لهم على اعتاب العمل فى القانون مجرد شهور - باذن العلى القدير - ان "الاعتراف هو سيد الادلة " وبدون ان تحضر لى سيدى القارئ اى دليل على حماقتى وغبائى ان وجب واستلزم فكر جنابك ساحضره  لك ولكن دعنى اولا اعلنها صريحة بدون ضغوط من اى كائن كان " انا احمق وغبى " نعم بهذا اكون قد اعترفت وتخلصت من هذا العار الذى يلاحقنى ولكن ما هو سر هذه الحماقة اذا ؟ ان سبب حماقتى انثى وان كان الموضوع الان قد اتضح بالنسبة لك دعنى اقول ان ما قفز الى مخيلتك هو عارى تماما من الصحة